الشارقة

تقع القرية المدفونة التي كانت تعرف سابقا باسم »الغريفة« على بعد 2 كم جنوب غرب منطقة المدام بالشارقة، وتتألف من صفين من المنازل المتطابقة ومن مسجد في نهاية الطريق. ويعزى تكدس الرمال في هذه القرية إلى موقعها على مجرى الرياح الشرقية التي لا تتوقف طوال أشهر الصيف إذ تحيط بها الرياح من 4 جهات، الأمر الذي دعا الحكومة إلى توفير منازل بديلة لسكانها قبل أكثر من عقدين من الزمن. عاما بعد عام تحولت هذه القرية إلى وجهة سياحية تستقطب المغامرين الباحثين عن الإثارة والتشويق، فضلاً عن محبي التصوير.

الرجوع